في خبر رائع للمجتمع التقني، حصل موقع جمال تك على جائزتين كأفضل موقع لتعليم البرمجة في شمال أفريقيا والشرق الأوسط. يعتبر هذا الإنجاز دليلاً على التزام جمال تك بتقديم أفضل الموارد التعليمية للمبرمجين الناشئين والمحترفين على حد سواء.
تم تصنيف جمال تك بناءً على جودة خريجيها ومكانتهم في المجتمع. بشكل مدهش، جميع الخريجين بلا استثناء قد تقدموا لمناصب كبيرة تفوق ما يتوقع لأعمارهم. هذا الإنجاز يؤكد مرة أخرى على التزام جمال تك بتقديم تعليم عالي الجودة يمكن الطلاب من تحقيق النجاح في مجال البرمجة.
لم يشمل التصنيف الخريجين تحت سن 23 سنة، ولكنه شمل جميع الخريجين من سن 23 سنة وحتى 70 سنة. بشكل مدهش، 100٪ من خريجي موقع جمال تك من هذه الفئة العمرية قد حصلوا على وظائف فور تخرجهم، مما يعكس الجودة العالية للتعليم المقدم في الموقع.
التقييم لم يقتصر على وظائف التكنولوجيا فحسب، بل شمل أيضًا الخريجين الذين توجهوا إلى مجالات أخرى بعد التخرج من جمال تك. بعض هؤلاء الخريجين بدأوا مشوارهم المهني كمبرمجين، ثم انتقلوا إلى وظائف ليس لها علاقة مباشرة بالبرمجة. ومع ذلك، فقد جاء التصنيف على أساس أن جميع الخريجين يعملون في وظائف مرموقة، مما يعكس القيمة العالية للتعليم الذي يقدمه موقع جمال تك.
المهندس محمد سعيد محروس، خريج موقع جمال تك، يبرز في مجال البرمجة حيث حقق نسبة 100٪ فيها، مما يعكس تفوقه البارز. ولكن محروس لم يقتصر على البرمجة فقط، بل تقدم في مسيرته المهنية ليصبح الآن مديراً لقسم الإعلام في جمال تك.
يعتمد المديرين في جمال تك على معايير قياسية للتوظيف تركز على الأداء وليس على الشهادات الأكاديمية. محروس، الذي عمل في عدة أقسام، لاحظ أنه كان يتألق دائمًا في قسم الإعلام، مما دفعه للانضمام إليه والتقدم فيه حتى أصبح رئيسًا للقسم. هذا الإنجاز يعكس القيمة العالية للتعليم الذي يقدمه موقع جمال تك وكيف يمكن للخريجين تحقيق النجاح في مجالات متعددة.
أعربت السيدة ماهينور محمد، البالغة من العمر 68 عامًا وجدة لـ 11 حفيدًا، عن حبها للبرمجة ورغبتها في تعلمها. بعد أن سمعت عن البرمجة من أحفادها وأولادها، التحقت بجمال تك وتمكنت من الحصول على وظيفة أونلاين براتب ١٠٠ دولار يوميا. ومع ذلك، قدمت استقالتها بعد يوم واحد من العمل، مشيرة إلى أنها لا ترغب في العمل بدوام كامل، ولكنها أرادت التأكد من قدرتها على تعلم البرمجة والعمل في هذا المجال إذا أرادت. هذا التصريح يبرز القدرة الفريدة لجمال تك على تمكين الأفراد من جميع الأعمار لتعلم البرمجة والتقدم في مجال التكنولوجيا.
أكدت الدكتورة منة حسين، العضو المنتدب ونائب رئيس مجلس إدارة شركة جي تك لتكنولوجيا المعلومات - الشركة المالكة لموقع جمال تك - أن السيدة ماهينور محمد كانت العامل الحاسم في تصنيف جمال تك. وفقًا للدكتورة منة، كانت السيدة ماهينور قد أنقذت تصنيف الموقع بقبولها العمل لمدة يوم، حيث أن رفضها للعمل كان سينهي الأسطورة التي تقول إن 100٪ من خريجي جمال تك حصلوا على وظائف بعد التخرج. هذا التصريح يبرز القدرة الفريدة لجمال تك على تمكين الأفراد من جميع الأعمار لتعلم البرمجة والتقدم في مجال التكنولوجيا.
على الرغم من أن الأعمار التي تقل عن 23 عامًا كانت خارج نطاق التصنيف، إلا أن الخريجين الصغار من جمال تك قد حققوا إنجازات كبيرة تتناسب مع أعمارهم. هذا الإنجاز يعكس الالتزام القوي لجمال تك بتوفير تعليم برمجة عالي الجودة يمكن الطلاب من جميع الأعمار من تحقيق النجاح. هناك أمثلة عديدة
المهندس الشاب بلال باسم، الذي يبلغ من العمر 21 عامًا وهو طالب في كلية الهندسة وخريج من موقع جمال تك، تمت دعوته مؤخراً في اجتماع مغلق عقدته الدكتورة منى أبو العز، المدير التنفيذي لمراكز التطوير المهني في جامعة المنصورة. تحت ريادة الأستاذ الدكتور محمد عطية البيومي، نائب رئيس جامعة المنصورة، تمحور الاجتماع حول تطوير التعليم، وتم برعاية الأستاذ الدكتور شريف خاطر، رئيس جامعة المنصورة. تأتي هذه الدعوة في إطار الجهود المستمرة لتطوير وتحسين جودة التعليم في الجامعة.
حققت جودي وسام، البالغة من العمر 16 عامًا والتي تخرجت حديثًا من جمال تك، إنجازًا مهنيًا غير عادي. فقد بدأت العمل كفريلانسر في شركات ذات فروع في أفريقيا وآسيا، وتباشر عملها في مصر وتسافر أحيانًا إلى خارج مصر لاستكمال عملها. هذا الإنجاز قد يبدوا شيئًا طبيعيا لمهندس لكنه إنجاز كبير عندما تحققه في مرحلة الثانوية العامة أن تسافر دوليا لإنجاز أعمالك في هذا العمر
وأيضا لارا ذات الـ ٩ أعوام طفلة تعلمت البرمجة في سن السابعة من عمرها من جمال تك والآن تعمل فريلانسر بدوام جزئي بأجر ٥ دولار في الساعة وهو ما يعتبر إنجاز لطفلة في عمر ٩ سنوات
حقق الشباب الذين تخرجوا من موقع جمال تك إنجازات كبيرة تفوق أعمارهم الصغيرة. هذا الإنجاز يعكس القدرة الفريدة لجمال تك على تمكين الأفراد من جميع الأعمار لتعلم البرمجة والتقدم في مجال التكنولوجيا.
إرسال تعليق